یعبر الطریق من حقیقة الجهاد ومن معبر الشهادة، یصل الی العتبة النور .
فی کل العالم، کل من یمضی قدماً فی طریق المجهادة، یأخذ معه هذه القافلة المعظمة والحضارة المألوفة، الی قمم أمجاد الفخر الشامخة .
صدقوا أن هذه الوجوه قد رُسِمت مسبقاً، وهذه الخطوات فی تصمیم جمیل القدر، قد قدرت ایضاً.
هل انت ایضاً ستترافق معنا ومعهم ؟ هذا سؤال زمننا المقدر والتاریخی العصری .